هؤلاء لا يحبهم الله

الكافر والكافرة

قال تعالى ((قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32))) آل عمران

ومن الكفر تكذيب الرسول صلى الله عليه وسلم ،أو تكذيب بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ،أو بغض الرسول صلى الله عليه وسلم ،أو بغض بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، أو الإعراض عن دين الرسول صلى الله عليه وسلم أو الشك في الرسولصلى الله عليه وسلم، ،أو بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، أو ترك الصلاة أو غير ذلك.........

الفاسد والفاسدة

قال تعالى (((وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64)))) المائدة

الظالم والظالمة

قال تعالى ((( فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40)))) الشورى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( اتقوا الظلم فإ ن الظلم ظلمات يوم القيامة )) مسلم

المعتدي والمعتدية

قال تعالى (((وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ (190)))) البقرة

ومن الإعتداء سب الناس وظلمهم وايذاء الجار ،،،،،،،،،،،،،،،،،

المتكبر والمتكبرة

قال تعالى (((إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً (36)))) النساء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ألا أخبركم بأهل النار ؟كل عتل جواظ مستكبر))
العتل هو الغليظ الجافي ،،،،، الجواظ هو المختال في مشيته

الخائن والخائنة

قال تعالى (((إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً (107))))) النساء

ومن الخيانة الإعراض عن أحكام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وخيانة الأمانة، وخيانة الزوج أو الصاحب

قال تعالى (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (27)))) الأنفال

المسرف والمسرفة

قال تعالى (((وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً (27)))) الإسراء

قال تعالى ((يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31))) الأعراف

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ما ملأ ابن آدم وعاءاً شر من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لا محاله ، فثلث لطعامه ، وثلث لشرابه ، وثلث لنفسه )) أحمد والترمذي وصححه الألباني